ألم الأسنان
كيفية تسكين ألم الأسنان
- المضمضة باستخدام المحلول الملحيّ: حيث يساعد المحلول الملحي على تخفيف الالتهاب، وتسريع شفاء الجروح، كما يساعد على إزالة بقايا الطعام العالقة بين الأسنان، وكذلك فإنّ المحلول الملحي يعدّ مادةً معقمةً طبيعيةً.[٥]
- استخدام زيت القرنفل: حيث يوضع زيت القرنفل على قطعةٍ صغيرةٍ من القطن ويتم العضّ عليها لتخفيف الألم،[٣] كما يمكن إضافة القليل من قطرات زيت القرنفل لكأسٍ من الماء واستخدامه كغسولٍ فمويٍّ، وقد تمّ استخدام زيت القرنفل منذ العصور القديمة لعلاج ألم الأسنان وذلك لما له من أثرٍ في تخدير الألم وتخفيف الالتهاب، ويرجع ذلك لاحتوائه على مادة الأوجينول (بالإنجليزية: Eugenol) والتي تُعد مادةً معقمةً طبيعيةً.[٥]
- استخدام الثوم: وذلك عن طريق هرسه حتى يصبح كالمعجون، ثم يُضاف إليه القليل من الملح ويوضع بعدها على المنطقة المصابة، ويعمل الثوم على تسكين الألم وتقليل فرص حدوث الالتهابات ويعود ذلك لاحتوائه على مادة الأليسين (بالإنجليزية: Allicin) والتي تعمل كمضادٍ حيويٍّ طبيعيٍّ،[٤] حيث تعمل على قتل البكتيريا التي تتسبب في حدوث الالتهابات.[٥]
- استخدام الكمّادات الباردة: حيث تساعد الكمّادات الباردة على تقليل الألم وذلك لأنها تعمل على تقليص الأوعية الدموية التي توجد في المنطقة المصابة، كما تساعد أيضاً على تخفيف الانتفاخ والالتهاب.[٥]
- استخدام أكياس الشاي بالنعناع: تُوضع في الماء ثمّ تُترك لتبرد، ثم توضع على المنطقة المصابة، أو يتم وضع كيس الشاي لمدة دقيقتين في المُجمِّد ثم يوضع على المنطقة المصابة.[٥]
- استخدام الزعتر أو مستخلص الفانيلا: يتم وضع القليل منالزعتر أو مستخلص الفانيلا على قطعةٍ صغيرةٍ من القطن ثم تُوضع على منطقة الألم.[٥]
أسباب ألم الأسنان
- تسوّس الأسنان: والذي يؤدي لإحداث الثقوب فيها،[١] ويُعدتسوس الأسنان من أكثر الأسباب شيوعاً لالتهاب لب الأسنان؛ حيث يؤدي تناول الأطعمة السكرية إلى تغذية البكتيريا الموجودة في الفم مما يزيد إفرازها للمواد الحمضية التي تقوم بدورها بإذابة طبقات السن الخارجية، وإحداث الثقوب التي تسمح للبكتيريا وسمومها بالدخول والاقتراب أكثر من لب الأسنان، مما يؤدي إلى تهيجه.[٦]
- حساسية الأسنان (بالإنجليزية: Teeth Sensitivity): وتتسببحساسية الأسنان بالألم عند تعرض الأسنان لدرجات حرارة مختلفة عند تناول الأطعمة والأشربة الباردة أو الساخنة، أو عند تعرّض الأسنان للهواء البارد أو الساخن، وتحدث الحساسية أيضاً في حال تحضير السن عند صنع التاج السنّي في عيادة الأسنان، أو عند تثبيت التاج على السن.[٤]
- خراج الأسنان: وينتج خراج الأسنان من الالتهاب البكتيري للسن الذي يؤدي إلى تجمع مادة الخراج حول ذروة الجذر السنيّ.[١]
- وجود كسرٍ في الأسنان: وعادةً ما تكون هذه الكسور صغيرةً جداً ولا يمكن رؤيتها بالعين المجرّدة.[١]
- حشوات الأسنان الرخوة أو المتكسرة:[١] أو التيجان السنية المتكسرة.[٤]
- حشوات الأسنان القريبة جداً من لب الأسنان.[٦]
- صرير الأسنان (بالإنجليزية: Teeth Grinding).[٤]
- حركة الأسنان وعدم ثباتها: ويحدث ذلك عند القيام بمعالجة تقويمية للأسنان (بالإنجليزية: Orthodontic Treatment).[٤]
- أضراس العقل المطمورة،[٤] أو الأضراس التي تكون في طور البزوغ، إذ يُسبّب شقها للثة بحدوث التهابٍ في اللثة.[١]
- انحسار اللثة (بالإنجليزية: Gum Recession): أو تراجع اللثة، حيث تنكمش اللثة مما يؤدي إلى انكشاف جذور الأسنان؛[٤]وهي المناطق الأكثر حساسيةً وليونةً من باقي أجزاء السن.[١]
- خراج دواعم السن (بالإنجليزية: Periodontal Abscess): حيث يؤدي الالتهاب البكتيري إلى تجمع القيح (بالإنجليزية: pus) في اللثة.[١]
- وجود التقرحات في اللثة:[١] مثل قرحة الزكام (بالإنجليزية: Cold Sore) أو قرحة الفم (بالإنجليزية:Canker Sore).[٤]
- التهاب الجيوب (بالإنجليزية: Sinusitis)، ممّا يُسبّب إحساس المريض بألمٍ في فكّه العلوي.[١]
- تضرر المفصل الفكّي الصّدغي (بالإنجليزية: Temporomandibular Joint).[١]
- بزوغ الأسنان عند الأطفال في عمليةٍ تُسمّى التسنين (بالإنجليزية: Teething)[١].
0 التعليقات لــ "كيفية تسكين ألم الضرس"
احمدعلى زياد